يوم سفانتي السعيد كوميديا شعرية
بيني اناسنس يعرض أن سفانتي كان في اكثر من 40 عام جزء من الحمض النووي الدنماركي.
مع مسرح نوغبغو العرض الأول في العالم، تحصل تاريخ الاغنية على حياة جديدة عبر الأجيال.
سفانتي ليس لديه العديد من الأيام السعيدة. و ليس هذا فقط فعندما كان طفلا تاه عن والديه في عَبّارة مالمو. ليس من السهل عليه ايضا التعامل مع نينا أو الحياة بشكل
عام. في يومٍ ما يجتمع سفانتي مع مؤلف وملحن، الذي يقنعه بوضع موسيقى تستهزء بحالته السيئة بشكل مضحك.تطورت بين الرجلين صداقة خاصة، ولكن ليس بالسهل التعلق بسفانتي و محبته.
(يوم سفانتي السعيد) هو كوميديا موسيقية و شعرية عن الوجود و عن إرادة التحرر و عن الاشتياق و العثور. وأن الحياة ليست اسوء شي يمتلكه الانسان.
نص العرض باللغة الدانمركية و الانجليزية والعربية.
العروض المختارة مع نصوص باللغة الدانمركية و الانجليزية و العربية الفصحى.
Anders W. Berthelsen, Lise Baastrup og et stort folkekor المساهمون
Niclas Bendixen التعليمات
Julian Toldam Juhlin سينوغرافيا
Søren Graversen المايسترو والموسيقي
Anders Birk og Thomas Hamilton موسيقيون